نحن نعتبِر السَّرْد القِصَصي الشّفهي جزءًا جَوهرِيًا من منهجنا اليومي. نَبتكِر أحيانًا قِصصَنا الخاصة استجابةً للديناميكيات الاجتماعية لدى الأطفال وتجاربهم الحياتية.